كشف تجمع الأحساء الصحي، الحصول على موافقة ذوي 9 حالات وفاة دماغية بالتبرع بأعضائهم خلال الأشهر الـ10 الماضية، منذ تدشين أول وحدة للتبرع بالأعضاء في مستشفى الملك فهد بالهفوف، والتي تأتي ضمن مبادرات نموذج الرعاية الصحية، وتهدف إلى تحسين جودة الرعاية المقدمة وتحقيق أفضل النتائج الطبية للتبرع بالأعضاء.
ومن بين حالات التبرع بالأعضاء سيدة متوفاة دماغيًا، أنقذت حياة 3 أشخاص، يعانون من أمراض الكلى والكبد، وطفل متوفى دماغيًا نتيجة غرق، أنقذ 3 من المرضى المحتاجين والمنتظرين على قائمة التبرع، وذلك في مستشفى الولادة والأطفال بالأحساء، نقل الأعضاء من الكبد والكليتين.
وأبان التجمع، أن تلك الموافقات، ساهمت في زيادة التبرع بالأعضاء، وإنقاذ حياة عدد من المرضى المحتاجين لزراعة الأعضاء والمسجلين في قائمة الانتظار، وتقليص قائمة الانتظار وتحقيق نتائج صحية أفضل للمجتمع ككل. وكان التجمع، نفذ ندوة علمية بعنوان: «التبرع بالأعضاء بعد الوفاة الدماغية»، وذلك ضمن مبادرات نموذج الرعاية الصحية الحديث (مسار تعزيز التبرع بالأعضاء) بهدف رفع مستوى الوعي وتعزيز كفاءة الممارسين الصحيين لإيجاد مجتمع صحي يتبنى ثقافة التبرع بالأعضاء.
ومن بين حالات التبرع بالأعضاء سيدة متوفاة دماغيًا، أنقذت حياة 3 أشخاص، يعانون من أمراض الكلى والكبد، وطفل متوفى دماغيًا نتيجة غرق، أنقذ 3 من المرضى المحتاجين والمنتظرين على قائمة التبرع، وذلك في مستشفى الولادة والأطفال بالأحساء، نقل الأعضاء من الكبد والكليتين.
وأبان التجمع، أن تلك الموافقات، ساهمت في زيادة التبرع بالأعضاء، وإنقاذ حياة عدد من المرضى المحتاجين لزراعة الأعضاء والمسجلين في قائمة الانتظار، وتقليص قائمة الانتظار وتحقيق نتائج صحية أفضل للمجتمع ككل. وكان التجمع، نفذ ندوة علمية بعنوان: «التبرع بالأعضاء بعد الوفاة الدماغية»، وذلك ضمن مبادرات نموذج الرعاية الصحية الحديث (مسار تعزيز التبرع بالأعضاء) بهدف رفع مستوى الوعي وتعزيز كفاءة الممارسين الصحيين لإيجاد مجتمع صحي يتبنى ثقافة التبرع بالأعضاء.