2020/01/15 | 0 | 1938
(عطوه جوه وعاش المقلب!)
إلى أيوب الأخرس ذلك الساذج الأحمق، والذي صال بالشتيمة لي بحسابه في التويتر:
بالتأكيد لم تحتسبها جيداً، فظننت أنك تُجابه بقال من بقاقلة العطايا/ البراحة، أو جرمقان من جرامقة الهدايا/الاستراحة بالمديح..
فقد أخبرني اليراع ذات ضُحىً بأنك تأخرت كثيراً بالمجئ.. وإنه يُريدك راكباً أو راجلاً..
فتشدق الهامة لا تدعيها شجاعة الرجال أيها الوغد الأرعن..
فهو يعيش فوق أجنحة يقينٍ بأنك لم تتوقع هذا الخطاب أو ذاك الحساب.. لأن أشباه الذكور/ الرجال تلطخت أرقامهم ومشاربهم وأشعارهم وكتاباتهم وكلامهم بالحُثالة والوحل..
فإذا ما أردتها كذلك فافصح عن مُرادك، وفك عن لثامك بذات عُلوجتك... كيما تُختصر المسافة، وليضحك الزمان بالمجاز، والمكان بالاختزال والترميز على أعواد برسيمك (وجتك)..
فقد راهن على عقودك الستة والمُثقلة لعمرك وكاهلك.. حان قطافها وزحزحتها بالوصف الواقع والتوصيف الرادع.. وكفى!
جديد الموقع
- 2024-04-26 الوائلي.. في أوج العلم والثقافة والأخلاق
- 2024-04-26 القراءة خارج الدائرة
- 2024-04-26 الشيخ الصفار يدعو لمواجهة تحديات الحياة بالثقة والأمل والنشاط
- 2024-04-26 مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يكرم بر حي الملك فهد
- 2024-04-26 فرع مركز الملك عبدالعزيز بالشرقية للتواصل الحضاري يكرم مركز بر الفيصلية .
- 2024-04-25 اترك أثراً إيجابياً.
- 2024-04-25 مؤسسة رضا الوقفية تكرم الفائزين في مسابقتها التصوير الفوتوغرافي - النسخة الثانية
- 2024-04-25 «خيوط المعازيب».. والذاكرة المنسية
- 2024-04-25 ناشط قرائي
- 2024-04-25 يحيى العبداللطيف و ( دكتوراه ) جديدة لسجل شرف ( الينابيع الهَجَريّة )