2010/11/07 | 0 | 1190
ثقافة الحوار
أتت الإجابة على هذا التساؤل في عدة نقاط منها:
- أن ظاهر المشكلة يكمن في أساس التربية لدى المتحاورين.
- أن المشكلة تتبرز أكثر عندما يكون هناك اختلاف أو تضارب في المصالح.
- عدم وجود ثقافة للحوار سببه ضعف الوعي الثقافي لدى هذه الشعوب.
- تبرز المشكلة أكبر إذا كانت الاختلافات دينية.
ليعود السؤال عن كيفية الوصول إلى نتيجة إيجابية لعلاج مشكلة نقص ثقافة الحوار لدى شعوبنا، فتأتي بعض المقترحات، منها:
- تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني.
- إيجاد الآليات المناسبة التي تساعد في ثقافة الحوار.
- تعزيز دور المرجعية القانونية للحكم في حال الاختلاف.
- تفعيل الدور الإعلامي الداعم للقضايا القانونية والإنسانية.
جديد الموقع
- 2024-05-02 أفراح العايش والفرحان تهانينا
- 2024-05-01 النقد الأدبي بين الفاعلية والمجاملات الرقمية والإعلامية.
- 2024-04-30 سمو محافظ الأحساء يرأس المجلس المحلي للمحافظة
- 2024-04-30 سمو محافظ الأحساء يرأس اجتماع اللجنة العليا لإنشاء المستشفى الجامعي التعليمي
- 2024-04-29 وعي القلم والأمل نص مستخلص من مجموعة (كلام العرافة) للدكتور حسن الشيخ
- 2024-04-29 ريم أول حكم سعودية لرياضة رفع الأثقال حازت على الشارة الدولية
- 2024-04-29 بيئة الأحساء تدشّن أسبوع البيئة 2024 تحت شعار "تعرف بيئتك"
- 2024-04-29 منتدى البريكس الدولي يكرم الفنان السعودي الضامن في غروزني الشيشان ..
- 2024-04-29 حققوا المركز الأول على مستوى المملكة كأعلى تسجيل للطلاب طلاب "تعليم الرياض" يفوزون بـ13 ميدالية في أولمبياد "أذكى"
- 2024-04-29 جمعية العمران الخيرية بالاحساء للخدمات الاجتماعية تحظى بتكريم مرموق من مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري .