2010/11/07 | 0 | 1199
ثقافة الحوار
أتت الإجابة على هذا التساؤل في عدة نقاط منها:
- أن ظاهر المشكلة يكمن في أساس التربية لدى المتحاورين.
- أن المشكلة تتبرز أكثر عندما يكون هناك اختلاف أو تضارب في المصالح.
- عدم وجود ثقافة للحوار سببه ضعف الوعي الثقافي لدى هذه الشعوب.
- تبرز المشكلة أكبر إذا كانت الاختلافات دينية.
ليعود السؤال عن كيفية الوصول إلى نتيجة إيجابية لعلاج مشكلة نقص ثقافة الحوار لدى شعوبنا، فتأتي بعض المقترحات، منها:
- تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني.
- إيجاد الآليات المناسبة التي تساعد في ثقافة الحوار.
- تعزيز دور المرجعية القانونية للحكم في حال الاختلاف.
- تفعيل الدور الإعلامي الداعم للقضايا القانونية والإنسانية.
جديد الموقع
- 2024-05-17 أفراح الجزيري تهانينا
- 2024-05-17 الكتاب الذي ينسيك أنك تقرأ
- 2024-05-17 انقطاع العلاقات بعد التقاعد.
- 2024-05-16 خطط مرحلية لإنجاز مشاريع ( سفلتة مخططات المنح ) بالأحساء
- 2024-05-16 سمو محافظ الأحساء يستقبل وكيل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان للتخصيص والاستدامة المالية
- 2024-05-16 " لوحات تفاعلية " في المواقع الحرجة مرورياً بالاحساء
- 2024-05-16 مكافحة متلازمة المحتال والهدف هو مساعدة الطلاب الذين لا يثقون بأنفسهم محاضر في علم النفس يركز على مكافحة العقلية السلبية
- 2024-05-16 24 مشروعا رياديا في ختام برنامج منشآت بالأحساء
- 2024-05-16 الخطوط الفنية والعملية مع كتاب عقلية فقيه (مع الشيخ حبيب بن قرين الأحسائي ) للمؤلف / الشيخ عبد الجليل البن سعد)
- 2024-05-16 هل انتفت ثنائية المركز والهامش ؟