
إصدارات
2025/02/15 | 0 | 114
هيرمينوطيقية أيامي - عبير ناصر السماعيل اصدار جديد
( متابعات )
صدر حديثًا، رواية جديدة من تأليف " عبير ناصر السماعيل بعنوان " هيرمينوطيقية أيامي "، “هيرمينوطيقية أيامي” هو كتاب يعكس رحلة شخصية عميقة تتناول التحديات والصراعات الداخلية التي تخوضها البطلة في محاولتها لفهم ذاتها وتحررها من قيود الماضي. من خلال سرد مليء بالمشاعر والذكريات، تستعرض الكاتبة تأثير الذكريات المؤلمة على تشكيل هوية البطلة،
والروائية تحتوي على (184) صفحة ومتواجدة في عدد من المكتبات .
جديد الموقع
- 2025-02-19 وزارة الشؤون الإسلامية تصدر عدداً من التعليمات لمنسوبي المساجد لما يخدم المصلين خلال شهر رمضان المبارك 1446هـ - منع تصوير وبث الصلوات وجمع التبرعات لمشاريع التفطير بالمساجد والتنويه على الالتزام بتوقيت أم القرى بالصلوات ورفع الأذان
- 2025-02-19 جمعية العيون الخيرية تبدأ توزيع البطاقة الذكية استعدادًا لتوزيع السلة الرمضانية
- 2025-02-19 ميزة الكتب عن غيرها
- 2025-02-18 جمعية أدباء الأحساء وترجمة الشعر العربي تحديات وحلول
- 2025-02-18 سمو محافظ الأحساء يرعى توقيع اتفاقية لإنشاء مركز صحي الزايدية
- 2025-02-18 الكلية التقنية الرقمية للبنات بالأحساء تُحرز ميدالية برونزية في معرض الابتكار والاختراع السعودي
- 2025-02-17 طلاق الأبوين أثناء مرحلة طفولة أولادهم يتلازم مع اصابة كبار السن الذكور منهم بالسكتة الدماغية
- 2025-02-17 * مهرجان الزهور الرابع بالواجهة البحرية في القطيف يشهد حضور أكثر من 80 ألف زائر خلال 6 أيام*
- 2025-02-17 الملك سعود الثانوية و الأمير نايف الثانوية بالجوف تحققان 7 جوائز لوزارة التعليم للتميز "منافس" على مستوى المملكة
- 2025-02-17 الدكتورة رحمه العامر تبدع ب الدول الأوربية
تعليقات
عبير ناصر السماعيل
2025-02-17إلى جريدة المطيرفي حينَ الحروفُ تُولدُ من وَهَجِ الضِّيا وتمضي كَالشُّهُبِ تُزَاحِمُ الظُّلما تكونونَ أنتُم.. يَدًا تَمدُّ الأَمَلْ تُعانِقُهُ لِئَلّا يَسْقُطَ ويَنْهَدمْ وتحملُ الصَّوتَ العَذْبَ لِلأُفُقِ القَصِيِّ فَيَصْدَحُ الحُلمُ كَالطَّيْرِ في الفَضَاءِ شُكرًا لأنَّكُم صَدًى لِصَوْتِ الحِقْبَةِ وَمَنْحُكُمُ الحُرُوفَ جَنَاحَيْنِ رَحْبَةِ حَمَلْتُمُ اسْمِي كَمَا يَلِيقُ بِهِ العُلَا عَلَى صَفَاحٍ مِنَ الضِّيَاءِ المُتَوَّجَا فَأَنْتُمُ النُّورُ الَّذِي يَشْقُو الدُّجَى وَمَنْ يُعِيدُ لِكُلِّ حُرْفٍ رَوْعَتَهُ. — عبير ناصر السماعيل