2010/02/14 | 0 | 2597
الحزن يلف أجواء المطيرفي بفقد نبي الرحمة (ص)
ففي تلك الليلة إعتلى سماحة السيد عمران الساده منبر حسينية الزهراء (ع) وإستعرض المحاسن والفوائد التي نستفيدها من جميع المراحل الحياتية للرسول الأكرم صلى الله عليه وآله .. مبينا كيف ركز نبينا على مفهوم التعايش السلمي بين الناس كلها بلا فرق بين مسلم وغير مسلم عربي أو عجمي . إلى أن إنتهى إلى ذكر المصيبة وقصة وفاته وفقده بين يدي أمير المؤمنين عليه السلام ثم تقدم الرواديد بإحياء مجلس العزاء واللطم بهذه المصيبة والذكرى الأليمة .
الرادود واصل الجاسم بقصيدة جاء في مطلعها ( إسمع الزهرة اتنادي ... مات الرسول الهادي) للشاعر المخلص المبدع أبوعلي الهجري
الرادود إبراهيم النويصر بقصيدة جاء في مطلعها (يابتولة ذكريهم .. أشلون ودعهم نبيهم)
ثم ختم العزاء بالنزلة مع الرادود النويصر قال فيها (ألف حسره ألف حسره على الزهرة ألف حسره)
فسلام الله وصلواته على رسول الله يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث
حيا شفيعا لشيعة أمير المؤمنين وخصيما لمن ظلم عترته الطاهرة بعده خصوصا مولاتنا الزهراء عليها السلام وأمير المؤمنيين (ع) ..
جديد الموقع
- 2025-01-25 رجال تمنيّتُ اللقاء بهم
- 2025-01-24 مركز بر حي الملك فهد يستضيف ورشة العمل المقدمة للمدراء
- 2025-01-24 افراح العمران والقطان في أماسي الجوهرة بالاحساء
- 2025-01-24 شكرًا للطاقم الطبي في مستشفي الموسى التخصصي على رعايته لابن الزميل الإعلامي زهير الغزال
- 2025-01-23 الاحتيال.. أنواعه وآثاره.
- 2025-01-23 حول تجربة التحديث في المملكة
- 2025-01-23 حول تجربة التحديث في المملكة
- 2025-01-23 م ق ج عن القراءة
- 2025-01-23 القارئ الماهر وأمين المكتبة
- 2025-01-23 ظاهرة "اليد الساخنة" و "مغالطة المقامر": لماذا تجد أدمغتنا صعوبة في الاعتقاد بالعشوائية