كشفت إدارة الاتصال المؤسسي في الإدارة العامة للتعليم في الأحساء لـ«الوطن»، أمس، نحو 6 مكاسب في انضمام الأحساء لشبكة اليونسكو لمدن التعلم، وهي:
1- تعزيز التعلم مدى الحياة بالمحافظة.
2- تعزيز التعلم الشامل للجميع.
3- توفير الرعاية وفرص التعلم لجميع السكان.
4- تحسين مرونة نظم التعليم مدى الحياة.
5- تنمية القدرات البشرية لجميع شرائح المجتمع بالتأهيل والتدريب.
6- إعداد مواطن منافس عالميًا من خلال مجتمعات حيوية واعدة ملهمة مدى الحياة.
وأوضح الاتصال المؤسسي أن مشروع مدن التعلم أحد المشروعات التي تقوم عليها وزارة التعليم، ممثلة في الإدارة العامة للتعليم المستمر، بالتنسيق مع اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم؛ لتعزيز ثقافة التعلم الشامل مدى الحياة داخل المجتمع، وتزويد الأفراد من جميع الأعمار بالمهارات اللازمة لدعم التنمية الوطنية، وتأهيل المواطنين لدخول سوق العمل، بما يسهم في تحقيق أهداف الوزارة في إعداد وتأهيل مواطن منافس عالميًا، وفق مستهدفات التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030.
وأضاف أن التعلم مدى الحياة ركيزة أساسية لتطوير المعارف والمهارات اللازمة للعمل وتحقيق الذات؛ لتمكين الفرد من مواجهة المتغيرات والنهوض بالمستوى الثقافي والصحي والاجتماعي والاقتصادي.
وأبان الاتصال المؤسسي، أنه تعزيزًا للتنافسية وتحقيقًا لجودة الحياة وضعت الأحساء خطة تعليمية شاملة لبناء مجتمع معرفي مواكب لمتطلبات المستقبل، وتقديم خدمات متكاملة لتعزيز التعلم الشامل للجميع؛والسعي أن تكون الأحساء بيئة تعلم تنافسية جاذبة ومحفزة للإبداع والابتكار، وريادة الأعمال عن طريق إذكاء الشغف المعرفي بكافة الفئات العمرية، مع الحفاظ على التراث الثقافي والحضاري، وتعزيزه من خلال ابتكار فعاليات ثقافية جاذبة.. وعقد شراكات محلية ودولية لدعم مبادرات التعليم النوعية، التي تسهم في تحقيق أعلى مستويات التميز في مجال التعلم مدى الحياة، بالإضافة إلى دعم اقتصاد المعرفة، من خلال استثمار الموارد البشرية والطاقات المتجددة لدفع عجلة التنمية والتطوير بكافة الميادين.
1- تعزيز التعلم مدى الحياة بالمحافظة.
2- تعزيز التعلم الشامل للجميع.
3- توفير الرعاية وفرص التعلم لجميع السكان.
4- تحسين مرونة نظم التعليم مدى الحياة.
5- تنمية القدرات البشرية لجميع شرائح المجتمع بالتأهيل والتدريب.
6- إعداد مواطن منافس عالميًا من خلال مجتمعات حيوية واعدة ملهمة مدى الحياة.
وأوضح الاتصال المؤسسي أن مشروع مدن التعلم أحد المشروعات التي تقوم عليها وزارة التعليم، ممثلة في الإدارة العامة للتعليم المستمر، بالتنسيق مع اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم؛ لتعزيز ثقافة التعلم الشامل مدى الحياة داخل المجتمع، وتزويد الأفراد من جميع الأعمار بالمهارات اللازمة لدعم التنمية الوطنية، وتأهيل المواطنين لدخول سوق العمل، بما يسهم في تحقيق أهداف الوزارة في إعداد وتأهيل مواطن منافس عالميًا، وفق مستهدفات التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030.
وأضاف أن التعلم مدى الحياة ركيزة أساسية لتطوير المعارف والمهارات اللازمة للعمل وتحقيق الذات؛ لتمكين الفرد من مواجهة المتغيرات والنهوض بالمستوى الثقافي والصحي والاجتماعي والاقتصادي.
وأبان الاتصال المؤسسي، أنه تعزيزًا للتنافسية وتحقيقًا لجودة الحياة وضعت الأحساء خطة تعليمية شاملة لبناء مجتمع معرفي مواكب لمتطلبات المستقبل، وتقديم خدمات متكاملة لتعزيز التعلم الشامل للجميع؛والسعي أن تكون الأحساء بيئة تعلم تنافسية جاذبة ومحفزة للإبداع والابتكار، وريادة الأعمال عن طريق إذكاء الشغف المعرفي بكافة الفئات العمرية، مع الحفاظ على التراث الثقافي والحضاري، وتعزيزه من خلال ابتكار فعاليات ثقافية جاذبة.. وعقد شراكات محلية ودولية لدعم مبادرات التعليم النوعية، التي تسهم في تحقيق أعلى مستويات التميز في مجال التعلم مدى الحياة، بالإضافة إلى دعم اقتصاد المعرفة، من خلال استثمار الموارد البشرية والطاقات المتجددة لدفع عجلة التنمية والتطوير بكافة الميادين.
