بينما انتظم أمس الطلاب والطالبات على مقاعدهم الدراسية، بعد تمتعهم بإجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الحالي، أنهت كل الإدارات التعليمية في مختلف مناطق ومحافظات المملكة تطبيق هيكلة الإدارات الجديدة، بعد صدور قرارات تكليفات لمديري الإدارات ورؤساء الأقسام والوحدات في الإدارات التعليمية وفقًا للدليل التنظيمي الجديد لإدارات التعليم العامة، الذي بدأ العمل به من 1 يناير الجاري، وتأسيس الإدارات والمكاتب والأقسام وفقًا لتسميات الدليل.
وحدد دليل وزارة التعليم للنموذج الإشرافي، في ضوء تمكين المدرسة، 3 مراحل لتنفيذ خطة الدعم والمساندة للمدارس: إسناد عدد من المدارس للمشرف التربوي قبل عمليات التقويم الذاتي، وتنفيذ عمليات المساندة والدعم، وتشكيل فرق للتطوير والتحسين.
في السياق نفسه، أكدت الإدارة العامة للتعليم في الأحساء لـ«الوطن» عودة أكثر من 240 ألف طالب وطالبة إلى مقاعدهم الدراسية بعد تمتعهم بإجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني في أكثر من 1100 مدرسة للبنين والبنات، بينها 86 مدرسة للطفولة المبكرة، تضم أكثر من 9200 فصل دراسي في جميع مراحلها، ويقوم على تعليمهم ما يزيد على 20000 معلم ومعلمة. بينما وجه قسم التوجيه الطلابي عددًا من الرسائل التوعوية لأهمية الانضباط المدرسي، مثمنا دور أولياء أمور الطلاب في التكامل مع المدرسة.
مراحل الدعم والمساندة
• المرحلة الأولى:
يسند مدير المكتب أو مدير الإشراف التربوي للمشرف التربوي عددًا من المدارس قبل عمليات التقويم الذاتي، للقيام بالتالي:
1- مساعدة المدرسة في فهم معايير التقويم المدرسي في مجالات: الإدارة المدرسية، والتعليم والتعلم ونواتج التعلم، والبيئة المدرسية.
2- دعم المدرسة في رفع كل ما يعيق تحقيق المعايير في مجال البيئة المدرسية للجهات ذات العلاقة.
3- تعزيز ثقافة التقويم المدرسي المستند للمعايير في المدارس المسندة له، وتوفير الشواهد الدالة على التحقق.
4- دعم تدريب الهيئة التعليمية والإدارية بالمدرسة على تطبيق أدوات التقويم المدرسي الذاتي، وتهيئتها للتعامل مع التقويم الخارجي بفاعلية.
5- مساندة المدرسة في إعـداد خطة تطبيق التقويم المدرسي الذاتي، والعمل على ضمان جودة التطبيق وفق ما ورد في الدليل الإجرائي للتقويم المدرسي الذاتي.
• المرحلة الثانية:
يقوم المشرف في أثناء تنفيذ عمليات التقويم الذاتي بدور المساندة والدعم، والقيام بالتالي:
1- ضمان سلامة إجراءات تطبيق أدوات التقويم المدرسي الذاتي.
2- المساندة بالتدريب أو الاستشارات عند تطبيق أدوات التقويم الذاتي.
3- دعم المدرسة في حل المشكلات الفنية والتقنية التي تنشأ عند تطبيق التقويم الذاتي، سـواء داخل المدرسة أو بالتواصل مع الجهات ذات العلاقة.
4- مساندة المدرسة في تعزيز مشاركة الطالب وأولياء أمورهم في استكمال متطلبات التقويم المدرسي.
• المرحلة الثالثة:
يشكل مدير مكتب التعليم أو مدير الإشراف التربوي فرق التطوير والتحسين، للقيام بالتالي:
1- حصر المدارس التي صُنفت وصدرت لها تقارير التقويم المدرسي.
2- تحليل ودراسة تقارير المدارس وتحديد المعالجات المناسبة.
3- تحديد الدعم المناسب للمدارس في ضوء نتائج التقويم المدرسي.
وحدد دليل وزارة التعليم للنموذج الإشرافي، في ضوء تمكين المدرسة، 3 مراحل لتنفيذ خطة الدعم والمساندة للمدارس: إسناد عدد من المدارس للمشرف التربوي قبل عمليات التقويم الذاتي، وتنفيذ عمليات المساندة والدعم، وتشكيل فرق للتطوير والتحسين.
في السياق نفسه، أكدت الإدارة العامة للتعليم في الأحساء لـ«الوطن» عودة أكثر من 240 ألف طالب وطالبة إلى مقاعدهم الدراسية بعد تمتعهم بإجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني في أكثر من 1100 مدرسة للبنين والبنات، بينها 86 مدرسة للطفولة المبكرة، تضم أكثر من 9200 فصل دراسي في جميع مراحلها، ويقوم على تعليمهم ما يزيد على 20000 معلم ومعلمة. بينما وجه قسم التوجيه الطلابي عددًا من الرسائل التوعوية لأهمية الانضباط المدرسي، مثمنا دور أولياء أمور الطلاب في التكامل مع المدرسة.
مراحل الدعم والمساندة
• المرحلة الأولى:
يسند مدير المكتب أو مدير الإشراف التربوي للمشرف التربوي عددًا من المدارس قبل عمليات التقويم الذاتي، للقيام بالتالي:
1- مساعدة المدرسة في فهم معايير التقويم المدرسي في مجالات: الإدارة المدرسية، والتعليم والتعلم ونواتج التعلم، والبيئة المدرسية.
2- دعم المدرسة في رفع كل ما يعيق تحقيق المعايير في مجال البيئة المدرسية للجهات ذات العلاقة.
3- تعزيز ثقافة التقويم المدرسي المستند للمعايير في المدارس المسندة له، وتوفير الشواهد الدالة على التحقق.
4- دعم تدريب الهيئة التعليمية والإدارية بالمدرسة على تطبيق أدوات التقويم المدرسي الذاتي، وتهيئتها للتعامل مع التقويم الخارجي بفاعلية.
5- مساندة المدرسة في إعـداد خطة تطبيق التقويم المدرسي الذاتي، والعمل على ضمان جودة التطبيق وفق ما ورد في الدليل الإجرائي للتقويم المدرسي الذاتي.
• المرحلة الثانية:
يقوم المشرف في أثناء تنفيذ عمليات التقويم الذاتي بدور المساندة والدعم، والقيام بالتالي:
1- ضمان سلامة إجراءات تطبيق أدوات التقويم المدرسي الذاتي.
2- المساندة بالتدريب أو الاستشارات عند تطبيق أدوات التقويم الذاتي.
3- دعم المدرسة في حل المشكلات الفنية والتقنية التي تنشأ عند تطبيق التقويم الذاتي، سـواء داخل المدرسة أو بالتواصل مع الجهات ذات العلاقة.
4- مساندة المدرسة في تعزيز مشاركة الطالب وأولياء أمورهم في استكمال متطلبات التقويم المدرسي.
• المرحلة الثالثة:
يشكل مدير مكتب التعليم أو مدير الإشراف التربوي فرق التطوير والتحسين، للقيام بالتالي:
1- حصر المدارس التي صُنفت وصدرت لها تقارير التقويم المدرسي.
2- تحليل ودراسة تقارير المدارس وتحديد المعالجات المناسبة.
3- تحديد الدعم المناسب للمدارس في ضوء نتائج التقويم المدرسي.
