2019/10/11 | 0 | 2785
الصحة النفسية ومعايير مغلوطة
يصادف اليوم إحياء مناسبة مهمة وحيوية،، إنه اليوم العالمي للصحة النفسية،١٠اكتوبر الذي لابد من تصحيح النظرة السخيفة القاصرة التي تلاحقه، حينما نتطرق للحالات النفسية، ومناقشة حيثياتها.
إن الإنسان من نفس وجسد، وكلا الشقين بحاجة للاهتمام الحقيقي لتدوم سلامتهما، ويتأتّى ذلك بالإيمان الصادق، والأسلوب الإيجابي،لا للأهمال والتهاون، والاتهام بالجنون أو إلقاء الشبهات بالضياع والاختلال.
فمن المؤكد أنه لابد من التأني في إطلاق الأحكام فلا يقال على من يتبع اسلوبا ونمطاً سليما بالحياة أنه وسواسي، أو مهووس.
العقل السليم في الجسم السليم والنفس البشرية ركيزة لهما .
نعم للإيجابية التفاؤلية ولا للسلبية التشاؤمية،
هناك مفاتيح آمنة متاحة لأجل صحة نفسية عالية؛ شخصية وعامة.
وإجمال القول:
أن الطبيب النفسي ليس وحشاً يتربصنا، ولنعتبر الاستلقاء على الكنبة جنة وارفة تعطينا السلام.
جديد الموقع
- 2024-12-22 احنا جيرانه (ص) أهداها الله كفوفه (1)
- 2024-12-22 يا يوم لغتي .. أينك أم أيني عنك
- 2024-12-22 ألم الرفض الاجتماعي
- 2024-12-22 نمط حياتك قد ينعكس على صفحة دماغك ويؤدي إلى شيخوخته أبكر مما تظن
- 2024-12-22 الكتاب السادس عشر لـ عدنان أحمد الحاجي (تطور اللغة واضطراباتها وعسر القراءة عند الأطفال)
- 2024-12-22 تأثيرات لغوية للقراءة الرقمية
- 2024-12-22 الزهراء (ع) .. المجاهدة الشهيدة
- 2024-12-22 نحو كتب في الشوارع
- 2024-12-22 بين فيزيائية الكتب وكيميائية الكلمات
- 2024-12-22 من أجل القراء المترددين