2024/04/04 | 0 | 1956
١١٥ متسابق يتألقون في المسابقة القرآنية الرمضانية بجامع القائم
استجابةً لقوله تعالى: (كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [ ص: 29]
أُقيمت مساء الأربعاء ١٦ رمضان ١٤٤٥هـ مسابقة القائم القرآنية الرمضانية الموسم السابع في فرع التفسير، وذلك في جامع الإمام القائم بحي مشرفة، وقد شارك في هذه المسابقة 115 متسابق من كلا الجنسين في فئتي المسابقة (تفسير سورة الواقعة لفئة عمر ١٨ سنة وأعلى، وتفسير سورة النازعات لفئة أقل من ١٨ سنة).
قالوا عن المسابقة:
(مسابقة رائعة ليس لها مثيل والكل فيها فائز إن شاءالله).
(المسابقة منظمة ودقيقة والمحتوى رائع جزى الله القائمين عليها خير الجزاء).
(من المسابقات القليلة التي أنتظرها بفارغ الصبر وأدعو أهلي وأصحابي ومن أعرفهم بشكل عام للمشاركة فيها).
(مسابقة لها الأثر المعنوي الكبير في حياة الإنسان حيث يقرأ كلام الله مع فارق التدبر و التأثر بآيات الله).
(جميلة جداً جعلتنا نقرأ سورة الواقعة ونحن نعيش كل أحوالها و نتدبر في آياتها).
(المسابقة جميلة ومفيدة حتى لو لم أفز فقد استفدت).
(جميلة جداً، أعجبتني وإن شاء الله كل سنة تكرر لكي نستفيد أكثر).
(السعادة وحب القرآن).
(مرتبة ومفيدة، تساعد وتشجع الجيل الأصغر بتدبر معاني السور).
وعندما سُئل المتسابقون عن شعورهم أثناء تدبر الآيات الشريفة (لسورة النازعات) أجابوا:
(كنت أشعر بخشوع ورهبة).
(كان شعوراً جميلاً وفي نفس الوقت خوف من أهوال يوم القيامة يعني أكثر من شعور واحد في وقت واحد).
(فهمت معانٍ كثيرة من الآيات التي كانت صعبة بالنسبة لي سابقاً).
(علمتني هذه السورة أشياء لم أعرفها عن الحساب والجزاء ولكن بتوفيق الله تعلمته).
(زاد إيماني بالله والخوف من عقابه).
(أشعر بالهول من عظمة أحداث يوم القيامة وأخذ العبرة بأن لا أعصي الله).
وعندما سُئل المتسابقون عن شعورهم أثناء تدبر الآيات الشريفة (لسورة الواقعة) أجابوا:
(هذه أحد الأسباب التي تشجعني للاشتراك في المسابقة وعدم الاكتفاء بالتلاوة المجردة).
(الحمد لله أرى بأن هذا توفيق من الله وأنا سعيدة لذلك).
(بصراحة حسيت بشعور مهيب وأنا أتدبر آية آية ،، مرة إحساس الطمأنينة ومرة إحساس الخوف من الله وعذاب الآخرة فعلاً شيء رهيب وعجيب).
(أنا بحمد الله أقرأ السورة في كل ليلة ولكن واقعاً تغيب عني كثير من المعاني. اليوم بإذن الله تكون صفحة جديدة في تلاوتي لهذه السورة).
(قد عشت أحوال أهل النعيم وأهل الجحيم من خلال قراءة هذه السورة فازددت مخافة من تقصيري وذنوبي وسألت الله أن يجعلني من المقربين).
(شعور جميل جداً وأنا أتدبر وأفهم معاني الآيات وخصوصاً إذا كانت عن وصف نعم المقربين وأصحاب اليمين فعقلي يعجز عن تخيل النعم من جمالها جعلنا الله وإياكم من المقربين وأهل اليمين).
ومن أقوالهم تنبثق من على عواتقنا روح المسؤولية للمضي قدماً في هذا المضمار الرسالي المتعال.
ونسأل الله أن يتقبل منا بأحسن القبول ويجعلنا ممن يتدبر آياته قولاً وعملاً إنه ولي ذلك.
جديد الموقع
- 2024-11-21 توقبع اتفاقية شراكة بين جمعية أدباء بالاحساء وجمعية هجر التاريخية
- 2024-11-21 أمانة الاحساء تُكرّم الفائزين بــ ( جائزة الأمين للتميز )
- 2024-11-21 سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة
- 2024-11-21 «الغربة باستشعار اللون».
- 2024-11-21 البيت السعيد
- 2024-11-21 القراءة للكسالى
- 2024-11-21 القراءة واتباع الأحسن
- 2024-11-21 روايات أسامة المسلم بين جيلين.
- 2024-11-21 ( غرق في المجاز، مَجازٌ في الغرق ): قراءة في ديوان الشاعر جابر الجميعة
- 2024-11-20 الدكتور عبدالمنعم الحسين يدشن حملة التشجير الثالثة ببر الفيصلية