مقالات صحفية
2025/06/02 | 0 | 467
مقترح لإطلاق مجتمعات ريادة أعمال محلية
دعا مطور «أعمال» سعودي، وخبير برامج ومجتمعات ريادة الأعمال، إلى زيادة إطلاق مجتمعات، متخصصة في ريادة الأعمال، كونها تلعب دورًا مهمًا في دعم وتشجيع ريادة الأعمال، وتوفير الموارد والفرص اللازمة لرواد الأعمال لتحقيق نجاحهم، مضيفًا أن لبناء مجتمعات ريادة الأعمال، عدد من الأهداف التي يرغب القائمون والمؤسسون للمجتمعات أن تحقق منها: دعم رواد الأعمال، بناء الشبكات، توفير التمويل، تعزيز الاقتصاد، وأن لوجود مجتمعات ريادة الأعمال تأثير كبير على الاقتصاد والمجتمع، وذلك من خلال: خلق فرص العمل، وتعزيز الابتكار، وتحسين جودة الحياة.
المستثمرون والشركات
أبان الخبير في برامج ومجتمعات ريادة الأعمال، المستشار في ريادة الأعمال عبدالمحسن البخيتان لـ«الوطن» أمس، أن بناء المجتمعات، تشكل أهمية قصوى في الإسهام في نجاح كل قطاع، وتتطلب جهودًا متعددة ومتنوعة للمهتمين بريادة الأعمال، ويمكن وصفها بأنها مجموعات من الأفراد والمنظمات التي تعمل معًا لدعم وتشجيع ريادة الأعمال في منطقة معينة أو مجال معين، هذه المجتمعات يمكن أن تكون محلية أو إقليمية أو دولية، وتشمل عادةً مجموعة واسعة من الأعضاء: رواد الأعمال، المستثمرين، الشركات، الجامعات والمؤسسات التعليمية، المنظمات غير الحكومية.
الدعم اللوجستي
رسم البخيتان، خارطة طريق للوصول لبناء مجتمعات أكثر فعالية، وهي تحتاج لعدد من الطرق التي يمكن أن تساعد في بنائها بشكل احترافي ومتجدد، ومن تلك الطرق: إنشاء مساحات العمل المشترك، تنظيم الفعاليات والندوات، وتوفير الدعم المالي، وبناء شبكات العلاقات، وتوفير التدريب والتعليم، وتعزيز الثقافة الريادية، وتوفير الدعم اللوجستي، وبناء الشراكات، لافتًا إلى أن تنظيم الفعاليات والندوات، يلعب دورًا مهمًا ويساعد في بناء المجتمعات، حيث يمكن إقامة التالي: ورش العمل، والندوات، ولقاءات الشبكة، ومسابقات ريادة الأعمال، والمعارض والمنتديات، والدورات التدريبية، واللقاءات المفتوحة، والفعاليات الافتراضية، وبرامج التوجيه، والفعاليات التفاعلية، وفيما يتعلق بتوفير الدعم اللوجستي، كالدعم القانوني، والمحاسبي، والتسويقي، والتكنولوجي، والإداري، والمالي، وإدارة المشاريع، والتواصل والعلاقات العامة، والبحث والتطوير، والنفسي والاجتماعي.
المنظومة الريادية
شدد على الأهمية القصوى في بناء مجتمعات ناجحة تقوم على: وجود الشراكات الإستراتيجية، ومذكرات التفاهم، والتعاون ما بين مجتمعات ريادة الأعمال، والجهات ذات العلاقة بالمنظومة الريادية، وهناك العديد من أنواع الشراكات التي يمكن أن تدعم مجتمعات ريادة الأعمال، ومنها: شراكات مع الشركات الكبيرة، ومع الجامعات والمؤسسات التعليمية، ومع الحكومات والهيئات العامة، ومع المستثمرين، ومع المنظمات غير الحكومية، ومع مراكز الابتكار، ومع شبكات ريادة الأعمال، ومع وسائل الإعلام، ومع المؤسسات المالية، ومع المنظمات الدولية.
أبان الخبير في برامج ومجتمعات ريادة الأعمال، المستشار في ريادة الأعمال عبدالمحسن البخيتان لـ«الوطن» أمس، أن بناء المجتمعات، تشكل أهمية قصوى في الإسهام في نجاح كل قطاع، وتتطلب جهودًا متعددة ومتنوعة للمهتمين بريادة الأعمال، ويمكن وصفها بأنها مجموعات من الأفراد والمنظمات التي تعمل معًا لدعم وتشجيع ريادة الأعمال في منطقة معينة أو مجال معين، هذه المجتمعات يمكن أن تكون محلية أو إقليمية أو دولية، وتشمل عادةً مجموعة واسعة من الأعضاء: رواد الأعمال، المستثمرين، الشركات، الجامعات والمؤسسات التعليمية، المنظمات غير الحكومية.
رسم البخيتان، خارطة طريق للوصول لبناء مجتمعات أكثر فعالية، وهي تحتاج لعدد من الطرق التي يمكن أن تساعد في بنائها بشكل احترافي ومتجدد، ومن تلك الطرق: إنشاء مساحات العمل المشترك، تنظيم الفعاليات والندوات، وتوفير الدعم المالي، وبناء شبكات العلاقات، وتوفير التدريب والتعليم، وتعزيز الثقافة الريادية، وتوفير الدعم اللوجستي، وبناء الشراكات، لافتًا إلى أن تنظيم الفعاليات والندوات، يلعب دورًا مهمًا ويساعد في بناء المجتمعات، حيث يمكن إقامة التالي: ورش العمل، والندوات، ولقاءات الشبكة، ومسابقات ريادة الأعمال، والمعارض والمنتديات، والدورات التدريبية، واللقاءات المفتوحة، والفعاليات الافتراضية، وبرامج التوجيه، والفعاليات التفاعلية، وفيما يتعلق بتوفير الدعم اللوجستي، كالدعم القانوني، والمحاسبي، والتسويقي، والتكنولوجي، والإداري، والمالي، وإدارة المشاريع، والتواصل والعلاقات العامة، والبحث والتطوير، والنفسي والاجتماعي.
المنظومة الريادية
شدد على الأهمية القصوى في بناء مجتمعات ناجحة تقوم على: وجود الشراكات الإستراتيجية، ومذكرات التفاهم، والتعاون ما بين مجتمعات ريادة الأعمال، والجهات ذات العلاقة بالمنظومة الريادية، وهناك العديد من أنواع الشراكات التي يمكن أن تدعم مجتمعات ريادة الأعمال، ومنها: شراكات مع الشركات الكبيرة، ومع الجامعات والمؤسسات التعليمية، ومع الحكومات والهيئات العامة، ومع المستثمرين، ومع المنظمات غير الحكومية، ومع مراكز الابتكار، ومع شبكات ريادة الأعمال، ومع وسائل الإعلام، ومع المؤسسات المالية، ومع المنظمات الدولية.
