2022/01/09 | 0 | 3480
بروتوكل التعامل مع الآخرين في الاماكن العامة
لا أعلم بعدد التصرفات و السلوكيات المزعجة التي يتحسس منها معظم بني البشر في كل مناطق الدنيا ، الا أن القدر المتيقن من واقع الملاحظة و المشاهدة هو وجوب الحفاظ على الذوق العام السليم عند التعامل أو التحدث مع الاخرين أو النظر نحوهم لتجنيب النفس فقدان الاحترام من الغير أو تفادي الدخول في مشادات لفظية أو تجاوز نظرات الازدراء أو ما هو أكثر من ذلك .
أُورد هنا عدة التزامات و سلوكيات تجنب العامل بها الكثير من المتاعب حيثما استقر أو جاور او سافر او تنزه داخل او خارج بلاده او التقى بسياح اجانب داخل ارض بلاده :
أ⁃ خفض الاصوات في المنزل / الفندق و خارجه و عند استخدام الجوال أو الاستماع للراديو داخل سيارته
ب ⁃ عدم حجب أو أعتراض مرور المتجاوز المستعجل في الطريق أو الشارع أو السلالم الكهربائية بالمولات أو الدرج أو الممشى في الكورنيش أو أي مكان فيه سعة لمرور الاخرين
ج ⁃ عدم الدخول في أماكن ممتلكات الاخرين الا باذن منهم و عدم تجاوز الملكيات الخاصة و تفادي الوقوف امام ابواب كراجات بيوت الاخرين أو ابواب بيوت الاخرين أو مداخل قصور الافراح تحت اي عنوان
د⁃ تفادي التحدث بالهاتف الخلوي بصوت عال في الاماكن العامة لا سيما المغلقة
د⁃ التلطف في الكلام مع الاخرين عند طلب أي خدمة منهم حتى لو كانت حق طبيعي
ه⁃ ممارسة الامتنان من خلال كلمة "شكرا " ، لاي خدمة يتم تلقيها من قبل المستفيد
و⁃ تفادي فرض الآراء على الاخرين عند الحوار و النقاش أو اسداء النصيحة و أعتمد وسائل الاقناع الكلامية كاساس لدفاع عن وجهة نظرك
ز⁃ تفادي البحلقة و البصبصة المطولة في وجوه الناس او اجزاء من اجسامهم عند الحدائق و الشواطئ و المولات و الاسواق و الاشارات المرورية .
ح⁃ تفادي وضع جرعات زائدة ملفته من العطور عند الخروج للتنزه أو التسوق في المناطق العامة لان البعض من الناس لديه حساسية أو أمراض صدرية
ط⁃ تجنب البصق أو اللعب بالاصبع داخل الانف أو التجشؤ
ك⁃ تجنب التهكم على الاخرين و احراجهم لمجرد انهم قدموا من مجتمعات اخرى أقل دخل في المال أو اقل تناسق في الهندام
ل⁃ تجنب اعتراض الطريق بالسيارة في أي مكان و لو لعدة دقائق و تحت اي مسمى . فالطريق حق عام لكل الناس و اوقات الناس المعرقلون ملكهم و ليس من المروءة تعكير الطرق أو وضع العصا بدولاب الانسياب المروري حيثما كان .
قد يقول احد القراء يكفينا لائحة الذوق العام المعتمدة رسميا؛ و كل تلكم التوصيات المذكورة اعلاه معروفة بالبداهة لدى البعض . و انا اشاطرهم الرأي ان الاغلب من تلكم التوصيات المذكورة اعلاه أمور بديهية لدى البعض ، الا أنني فوجئت بان عدد ليس بالقليل لا يعلم بها و أن علم بها البعض فلا يعمل بها على أرض الواقع . و من المعلوم ان تفعيل التوصيات يختلف عن معرفتها أو التسلي بقراءتها . و أعلم كما يعلم كل ذو لب و عاقل و مُحترم لذاته ان البيئة الاجتماعية الجاذبة للأنسان السوي هي البيئة التي تحترم الذوق العام و نحفظ كرامة الانسان و تصون حقوقه ، و العكس صحيح . فارجوا من كل شخص فرط في حقوق الجار أو فرط في حقوق أهل الحي أو قلل من أهمية احترام الاخرين في الشارع أو كان منتهك للذوق العام ان يعيد تقييم سلوكه قبل فوات الاوان . و لنكن جميعا زينا لمجتمعاتنا و لديننا و لوطننا و لاهلنا في حلنا و ترحالنا . و ليكن الدافع لحسن السلوك و جميل الالفاظ مع الاخرين في الشارع و المتجر و المنتزه و الملاعب مرآة لطيب الاصل و حسن التربية ، لا خوفا من غرامات المخالفة للوائح الذوق العام .
بروتوكل التعامل مع الآخرين في الاماكن العامة
بقلم : م . أمير الصالح
لا أعلم بعدد التصرفات و السلوكيات المزعجة التي يتحسس منها معظم بني البشر في كل مناطق الدنيا ، الا أن القدر المتيقن من واقع الملاحظة و المشاهدة هو وجوب الحفاظ على الذوق العام السليم عند التعامل أو التحدث مع الاخرين أو النظر نحوهم لتجنيب النفس فقدان الاحترام من الغير أو تفادي الدخول في مشادات لفظية أو تجاوز نظرات الازدراء أو ما هو أكثر من ذلك .
أُورد هنا عدة التزامات و سلوكيات تجنب العامل بها الكثير من المتاعب حيثما استقر أو جاور او سافر او تنزه داخل او خارج بلاده او التقى بسياح اجانب داخل ارض بلاده :
أ⁃ خفض الاصوات في المنزل / الفندق و خارجه و عند استخدام الجوال أو الاستماع للراديو داخل سيارته
ب ⁃ عدم حجب أو أعتراض مرور المتجاوز المستعجل في الطريق أو الشارع أو السلالم الكهربائية بالمولات أو الدرج أو الممشى في الكورنيش أو أي مكان فيه سعة لمرور الاخرين
ج ⁃ عدم الدخول في أماكن ممتلكات الاخرين الا باذن منهم و عدم تجاوز الملكيات الخاصة و تفادي الوقوف امام ابواب كراجات بيوت الاخرين أو ابواب بيوت الاخرين أو مداخل قصور الافراح تحت اي عنوان
د⁃ تفادي التحدث بالهاتف الخلوي بصوت عال في الاماكن العامة لا سيما المغلقة
د⁃ التلطف في الكلام مع الاخرين عند طلب أي خدمة منهم حتى لو كانت حق طبيعي
ه⁃ ممارسة الامتنان من خلال كلمة "شكرا " ، لاي خدمة يتم تلقيها من قبل المستفيد
و⁃ تفادي فرض الآراء على الاخرين عند الحوار و النقاش أو اسداء النصيحة و أعتمد وسائل الاقناع الكلامية كاساس لدفاع عن وجهة نظرك
ز⁃ تفادي البحلقة و البصبصة المطولة في وجوه الناس او اجزاء من اجسامهم عند الحدائق و الشواطئ و المولات و الاسواق و الاشارات المرورية .
ح⁃ تفادي وضع جرعات زائدة ملفته من العطور عند الخروج للتنزه أو التسوق في المناطق العامة لان البعض من الناس لديه حساسية أو أمراض صدرية
ط⁃ تجنب البصق أو اللعب بالاصبع داخل الانف أو التجشؤ
ك⁃ تجنب التهكم على الاخرين و احراجهم لمجرد انهم قدموا من مجتمعات اخرى أقل دخل في المال أو اقل تناسق في الهندام
ل⁃ تجنب اعتراض الطريق بالسيارة في أي مكان و لو لعدة دقائق و تحت اي مسمى . فالطريق حق عام لكل الناس و اوقات الناس المعرقلون ملكهم و ليس من المروءة تعكير الطرق أو وضع العصا بدولاب الانسياب المروري حيثما كان .
قد يقول احد القراء يكفينا لائحة الذوق العام المعتمدة رسميا؛ و كل تلكم التوصيات المذكورة اعلاه معروفة بالبداهة لدى البعض . و انا اشاطرهم الرأي ان الاغلب من تلكم التوصيات المذكورة اعلاه أمور بديهية لدى البعض ، الا أنني فوجئت بان عدد ليس بالقليل لا يعلم بها و أن علم بها البعض فلا يعمل بها على أرض الواقع . و من المعلوم ان تفعيل التوصيات يختلف عن معرفتها أو التسلي بقراءتها . و أعلم كما يعلم كل ذو لب و عاقل و مُحترم لذاته ان البيئة الاجتماعية الجاذبة للأنسان السوي هي البيئة التي تحترم الذوق العام و نحفظ كرامة الانسان و تصون حقوقه ، و العكس صحيح . فارجوا من كل شخص فرط في حقوق الجار أو فرط في حقوق أهل الحي أو قلل من أهمية احترام الاخرين في الشارع أو كان منتهك للذوق العام ان يعيد تقييم سلوكه قبل فوات الاوان . و لنكن جميعا زينا لمجتمعاتنا و لديننا و لوطننا و لاهلنا في حلنا و ترحالنا . و ليكن الدافع لحسن السلوك و جميل الالفاظ مع الاخرين في الشارع و المتجر و المنتزه و الملاعب مرآة لطيب الاصل و حسن التربية ، لا خوفا من غرامات المخالفة للوائح الذوق العام .
بروتوكل التعامل مع الآخرين في الاماكن العامة
بقلم : م . أمير الصالح
لا أعلم بعدد التصرفات و السلوكيات المزعجة التي يتحسس منها معظم بني البشر في كل مناطق الدنيا ، الا أن القدر المتيقن من واقع الملاحظة و المشاهدة هو وجوب الحفاظ على الذوق العام السليم عند التعامل أو التحدث مع الاخرين أو النظر نحوهم لتجنيب النفس فقدان الاحترام من الغير أو تفادي الدخول في مشادات لفظية أو تجاوز نظرات الازدراء أو ما هو أكثر من ذلك .
أُورد هنا عدة التزامات و سلوكيات تجنب العامل بها الكثير من المتاعب حيثما استقر أو جاور او سافر او تنزه داخل او خارج بلاده او التقى بسياح اجانب داخل ارض بلاده :
أ⁃ خفض الاصوات في المنزل / الفندق و خارجه و عند استخدام الجوال أو الاستماع للراديو داخل سيارته
ب ⁃ عدم حجب أو أعتراض مرور المتجاوز المستعجل في الطريق أو الشارع أو السلالم الكهربائية بالمولات أو الدرج أو الممشى في الكورنيش أو أي مكان فيه سعة لمرور الاخرين
ج ⁃ عدم الدخول في أماكن ممتلكات الاخرين الا باذن منهم و عدم تجاوز الملكيات الخاصة و تفادي الوقوف امام ابواب كراجات بيوت الاخرين أو ابواب بيوت الاخرين أو مداخل قصور الافراح تحت اي عنوان
د⁃ تفادي التحدث بالهاتف الخلوي بصوت عال في الاماكن العامة لا سيما المغلقة
د⁃ التلطف في الكلام مع الاخرين عند طلب أي خدمة منهم حتى لو كانت حق طبيعي
ه⁃ ممارسة الامتنان من خلال كلمة "شكرا " ، لاي خدمة يتم تلقيها من قبل المستفيد
و⁃ تفادي فرض الآراء على الاخرين عند الحوار و النقاش أو اسداء النصيحة و أعتمد وسائل الاقناع الكلامية كاساس لدفاع عن وجهة نظرك
ز⁃ تفادي البحلقة و البصبصة المطولة في وجوه الناس او اجزاء من اجسامهم عند الحدائق و الشواطئ و المولات و الاسواق و الاشارات المرورية .
ح⁃ تفادي وضع جرعات زائدة ملفته من العطور عند الخروج للتنزه أو التسوق في المناطق العامة لان البعض من الناس لديه حساسية أو أمراض صدرية
ط⁃ تجنب البصق أو اللعب بالاصبع داخل الانف أو التجشؤ
ك⁃ تجنب التهكم على الاخرين و احراجهم لمجرد انهم قدموا من مجتمعات اخرى أقل دخل في المال أو اقل تناسق في الهندام
ل⁃ تجنب اعتراض الطريق بالسيارة في أي مكان و لو لعدة دقائق و تحت اي مسمى . فالطريق حق عام لكل الناس و اوقات الناس المعرقلون ملكهم و ليس من المروءة تعكير الطرق أو وضع العصا بدولاب الانسياب المروري حيثما كان .
قد يقول احد القراء يكفينا لائحة الذوق العام المعتمدة رسميا؛ و كل تلكم التوصيات المذكورة اعلاه معروفة بالبداهة لدى البعض . و انا اشاطرهم الرأي ان الاغلب من تلكم التوصيات المذكورة اعلاه أمور بديهية لدى البعض ، الا أنني فوجئت بان عدد ليس بالقليل لا يعلم بها و أن علم بها البعض فلا يعمل بها على أرض الواقع . و من المعلوم ان تفعيل التوصيات يختلف عن معرفتها أو التسلي بقراءتها . و أعلم كما يعلم كل ذو لب و عاقل و مُحترم لذاته ان البيئة الاجتماعية الجاذبة للأنسان السوي هي البيئة التي تحترم الذوق العام و نحفظ كرامة الانسان و تصون حقوقه ، و العكس صحيح . فارجوا من كل شخص فرط في حقوق الجار أو فرط في حقوق أهل الحي أو قلل من أهمية احترام الاخرين في الشارع أو كان منتهك للذوق العام ان يعيد تقييم سلوكه قبل فوات الاوان . و لنكن جميعا زينا لمجتمعاتنا و لديننا و لوطننا و لاهلنا في حلنا و ترحالنا . و ليكن الدافع لحسن السلوك و جميل الالفاظ مع الاخرين في الشارع و المتجر و المنتزه و الملاعب مرآة لطيب الاصل و حسن التربية ، لا خوفا من غرامات المخالفة للوائح الذوق العام .
بروتوكل التعامل مع الآخرين في الاماكن العامة
بقلم : م . أمير الصالح
لا أعلم بعدد التصرفات و السلوكيات المزعجة التي يتحسس منها معظم بني البشر في كل مناطق الدنيا ، الا أن القدر المتيقن من واقع الملاحظة و المشاهدة هو وجوب الحفاظ على الذوق العام السليم عند التعامل أو التحدث مع الاخرين أو النظر نحوهم لتجنيب النفس فقدان الاحترام من الغير أو تفادي الدخول في مشادات لفظية أو تجاوز نظرات الازدراء أو ما هو أكثر من ذلك .
أُورد هنا عدة التزامات و سلوكيات تجنب العامل بها الكثير من المتاعب حيثما استقر أو جاور او سافر او تنزه داخل او خارج بلاده او التقى بسياح اجانب داخل ارض بلاده :
أ⁃ خفض الاصوات في المنزل / الفندق و خارجه و عند استخدام الجوال أو الاستماع للراديو داخل سيارته
ب ⁃ عدم حجب أو أعتراض مرور المتجاوز المستعجل في الطريق أو الشارع أو السلالم الكهربائية بالمولات أو الدرج أو الممشى في الكورنيش أو أي مكان فيه سعة لمرور الاخرين
ج ⁃ عدم الدخول في أماكن ممتلكات الاخرين الا باذن منهم و عدم تجاوز الملكيات الخاصة و تفادي الوقوف امام ابواب كراجات بيوت الاخرين أو ابواب بيوت الاخرين أو مداخل قصور الافراح تحت اي عنوان
د⁃ تفادي التحدث بالهاتف الخلوي بصوت عال في الاماكن العامة لا سيما المغلقة
د⁃ التلطف في الكلام مع الاخرين عند طلب أي خدمة منهم حتى لو كانت حق طبيعي
ه⁃ ممارسة الامتنان من خلال كلمة "شكرا " ، لاي خدمة يتم تلقيها من قبل المستفيد
و⁃ تفادي فرض الآراء على الاخرين عند الحوار و النقاش أو اسداء النصيحة و أعتمد وسائل الاقناع الكلامية كاساس لدفاع عن وجهة نظرك
ز⁃ تفادي البحلقة و البصبصة المطولة في وجوه الناس او اجزاء من اجسامهم عند الحدائق و الشواطئ و المولات و الاسواق و الاشارات المرورية .
ح⁃ تفادي وضع جرعات زائدة ملفته من العطور عند الخروج للتنزه أو التسوق في المناطق العامة لان البعض من الناس لديه حساسية أو أمراض صدرية
ط⁃ تجنب البصق أو اللعب بالاصبع داخل الانف أو التجشؤ
ك⁃ تجنب التهكم على الاخرين و احراجهم لمجرد انهم قدموا من مجتمعات اخرى أقل دخل في المال أو اقل تناسق في الهندام
ل⁃ تجنب اعتراض الطريق بالسيارة في أي مكان و لو لعدة دقائق و تحت اي مسمى . فالطريق حق عام لكل الناس و اوقات الناس المعرقلون ملكهم و ليس من المروءة تعكير الطرق أو وضع العصا بدولاب الانسياب المروري حيثما كان .
قد يقول احد القراء يكفينا لائحة الذوق العام المعتمدة رسميا؛ و كل تلكم التوصيات المذكورة اعلاه معروفة بالبداهة لدى البعض . و انا اشاطرهم الرأي ان الاغلب من تلكم التوصيات المذكورة اعلاه أمور بديهية لدى البعض ، الا أنني فوجئت بان عدد ليس بالقليل لا يعلم بها و أن علم بها البعض فلا يعمل بها على أرض الواقع . و من المعلوم ان تفعيل التوصيات يختلف عن معرفتها أو التسلي بقراءتها . و أعلم كما يعلم كل ذو لب و عاقل و مُحترم لذاته ان البيئة الاجتماعية الجاذبة للأنسان السوي هي البيئة التي تحترم الذوق العام و نحفظ كرامة الانسان و تصون حقوقه ، و العكس صحيح . فارجوا من كل شخص فرط في حقوق الجار أو فرط في حقوق أهل الحي أو قلل من أهمية احترام الاخرين في الشارع أو كان منتهك للذوق العام ان يعيد تقييم سلوكه قبل فوات الاوان . و لنكن جميعا زينا لمجتمعاتنا و لديننا و لوطننا و لاهلنا في حلنا و ترحالنا . و ليكن الدافع لحسن السلوك و جميل الالفاظ مع الاخرين في الشارع و المتجر و المنتزه و الملاعب مرآة لطيب الاصل و حسن التربية ، لا خوفا من غرامات المخالفة للوائح الذوق العام .
جديد الموقع
- 2024-12-19 (قصة عجائبية من المخيال الاجتماعي الشعبي) (حلال المشاكل...القصة التي حفظتها أمهاتنا عن ظهر قلب)
- 2024-12-19 جمعية ابن المقرب تحتفي باللغة العربية في يومها
- 2024-12-19 سلطة النوع الأدبي وقراءة النص
- 2024-12-18 لماذا يتفوق الطلاب على الطالبات في مادة الرياضيات؟: وكيف يمكن تضييق الفجوة بينهم في هذه المادة
- 2024-12-18 الغذاء السيء لكل من الأم والأب قد يؤثّر سلبًا ويسبب ارتفاع الضغط وأمراض الكلى المزمنة في نسلهما إلى الجيل الرابع
- 2024-12-18 ورشة المرأة في اللوجستيات _ بمؤمر سلاسل الإمداد و الخدمات اللوجستية بالرياض
- 2024-12-18 جامعة الملك فيصل بالاحساء تحقق المركز الثالث في قياس التحول الرقمي لعام 2024 على مستوى قطاع التعليم والتدريب
- 2024-12-18 سمو محافظ الأحساء يدشن "برامج أكاديمية ريف السعودية"
- 2024-12-18 الأحساء.. وجهة سياحية تنبض بالتاريخ والطبيعة الخلّابة
- 2024-12-18 اللغة العربية في التعريب